جمعية المعلمين بين القناعة المؤسسية والمبادرة الذاتية د. رجب بن علي بن عبيد العويسي


جمعية المعلمين بين القناعة المؤسسية والمبادرة الذاتية
د. رجب بن علي  بن عبيد العويسي
Rajab.2020@hotmail.com
جمعية المعلمين بين القناعة المؤسسية والمبادرة الذاتية، د. رجب بن علي بن عبيد العويسي ، مجلة المستقبل، 2012م
جمفي ظل الدعوات المتكررة من المعلمين والمثقفين  وأصحاب الشأن أعضاء لجنة التربية بمجلس الشورى في اللقاءات التي تجمعهم بالمسؤولين في وزارة التربية والتعليم، يبقى موضوع  تأسيس جمعية للمعلمين بالسلطنة  احد أبرز الموضوعات التي نالت على اهتمام الحراك الاجتماعي التربوي، وأحد مشاهد التطوير والتحديث المتوقع احداثها في منظومة التعليم في استجابة لمطالب المعلمين والتأكيد على بناء شراكة فاعلة مع الحقل التربوي، ويصبح الحديث عن جمعية المعلمين في ظل هذه المستجدات أمرا طبيعيا وصحيا، فإن المؤشرات  تستدعي اليوم التعامل مع الموضوع بمستوى من الجدية والواقعية، فما هي فلسفة عمل جمعيات المعلمين؟، وما الفرص التي تحتم إمكانية تأسيسها في سلطنة عمان ، وهل سيكون دورها مكملا لجهود وزارة التربية وداعما له أم العكس؟ وهل يمكن أن تكون بديلا للوزارة؟
هذه التساؤلات وغيرها هي ما حاول مقالنا المنشور في مجلة المستقبل في عددها التاسع لعام 2012م  التطرق إليها ومحاولة تناول الموضوع في اطار تحليلي ، آملين من الجميع الاطلاع عليه والاستفادة مما ورد فيه من مرئيات
وإلى لقاء آخر

تعليقات